responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 215
العمل كتابا. ومن قرأ: وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً، أراد: ويخرج ذلك العمل كتابا.
14- كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً أي كافيا. ويقال: حاسبا ومحاسبا.
16- وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها
أي أكثرنا مترفيها.
يقال: أمرت الشيء وأمرته، أي كثرته. تقدير فعّلت وأفعلت، ومنه قولهم:
مهرة مأمورة، أي كثيرة النّتاج. ويقال: أمر بنو فلان يأمرون أمرا، إذا كثروا.
ورعض المفسرين يذهب إلى أنه من الأمر. يقول: نأمرهم بالطاعة ونفرض عليهم الفرائض، فإذا فسقوا حقّ عليهم القول، أي وجب.
ومن قرأ: أَمَرْنا
فهو من الإمارة. أي جعلناهم أمراء.
وقرأ أقوام: آمرنا بالمد. وهي اللغة العالية المشهورة. أي كثّرنا.
23- وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ أي أمر ربك.
25- الأواب التائب مرة بعد مرة. وكذلك ألت 1 واب، وهو من آب يؤوب، أي رجع.
28- قَوْلًا مَيْسُوراً أي ليّنا.
29- مَحْسُوراً أي تحسرك العطية وتقطعك. كما يحسر السفر البعير فيبقى منقطعا. يقال: حسرت الرجل فأنا أحسره، وحسر فهو يحسر.
30- يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ يوسّع عليه.
وَيَقْدِرُ أي يضيّق عليه.
33- فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ أي: لا تمثّل إذا قتلت بالقود، ولا تقتل غير قاتلك.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست